كانت طفلة تنظر من تحت الطاولة كي لا يفضح سرها وهي تحمل أحلامها تحت ابطها، الى أن صار الكلام المباح ميسرا، فانتفضت لتظهر لعالمها الصغير "آش قادرا الدير"، ما يمكن أن تفعل. الكل يعتبرها قاصرا الا صاحبنا، فيعتبرها ملكة أحلامها ومبرمجة مستقبلها، ولمالا؟ بين...
Lire la suiteتجفيف منابع دعم الفكر الديني المتطرف -:- ذ. عبدالله بنان
العنف واراقة الدماء كانا دوما ملازمين لحياة البشر، يتسع هنا ويضيق هناك، حسب المصلحة والقوة. لا داعي للرجوع الى تاريخ البشرية كله، يكفي مراجعة أحداث القرن الماضي، زمن الاستعمار ومآسيه، كانت حروب لا حصر لها وضحاياها بالملايين ... كان الدمار معمما على الجهات...
Lire la suite