Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
۞ ۞ تريث وأنت تهضم نتائج جدبة الموسم، خوفا من أن تصاب بمغص، لك ما يكفي من الزمن، لاعادالأمل، .... تريث. ۞ ۞ ۞ تمهل لاستيعاب مؤشرات الوزير والغفير، المخبر والخبير، خوفا من أن يستوعبوك ككل مرة، وبعد مرور دوختك، تغضب، تكسر الجرة، ويضيع الجمل بما حمل، تمهل. ۞ ۞ ۞ أضف كبوة اليوم الى السابقات، لكن تعلم، كيف تنهض، كيف تجمع أغراضك، كيف ترتب أحلامك، كيف تعيد ابتساماتك، تعلم أيها الرفيق، كيف يرفع المشعل، ليضيء من جديد، وبوهج، تعلم. ۞ ۞ ۞

الأوطان كالإنسان -:- ذ.عبدالله بنان

صار السواد يحجب العين،
كأن شموس الكون انطفأت نيرانها،
ليملأ دخانها الأمكنة،
حتى صار الحاجب أسفل القدمين.
۞ ۞ ۞ ۞ ۞
عندما أحزن، أذهب للغابة لأتصالح مع نفسي،
وبدون طلب، أجد أوراق الشجر والرياح يدعون لي
بالسلام .........،
فأُهَمْهِمُ مبتسما،
شاكرا أنصرف
على موسقى صمتي.
..............
۞ ۞ ۞ ۞ ۞
عندما نغير وجهة الريح الغاضبة،
أو نتجاهلها بالنسيان،
تستريح الأعين والخواطر،
لترى في الأفق الجديد،
ربما أنوار،
تكشف مقاصد ابتسام سحب
عمرت كثيرا،
لتترك المكان لأهله،
لميلاد مشروع مبتكر،
ينقل المعني والمعنى الى عالم،
حيث الحياة لب الكون،
لتستعيد الابتسامة مكانتها،
وظهورها،
وعلى شاشاتها عيون من أمل.
۞ ۞ ۞ ۞ ۞
أنت من ذاك المكان،
أوضاعه من أوضاعك،
يتنفس من خلالك،
يرى بعيونك،
الأوطان كالإنسان،
نهوض، فكبوة، فنهوض ....
هكذا نحيى أيها القمر ....